١٣٢٨ - الج من الْكَلْب يلج فِي الهرير على النَّاس
١٣٢٩ - ألجحش لما فاتك الأعيار ويروى ندك أَي إِذا فاتك صيد العير فاقنع بالجحش يضْرب فِي الرِّضَا بِدُونِ الْحَاجة إِذا أعيا عظمها
١٣٣٠ - ألجواد قد يعثر يضْرب لمن تبدر مِنْهُ هفوة لَيست من طباعه
١٣٣١ - ألحاجة خير من غنى من غير حلّه يضْرب للضار غير النافع
١٣٣٢ - ألحاج أسمعت أَي إِذا أسمعت الْحَاج فقد أسمعت الْخلق كُله يضْرب فِي إفشاء السِّرّ
١٣٣٣ - ألحب أعمى أَي رُبمَا شغفك من لَيْسَ بجميل
١٣٣٤ - ألحتنى لَا خير فِي سهم زلج أَصله فِي التناضل وَهُوَ أَن يرْمى أحدهم فَيضْرب سَهْمه الأَرْض بمتنه ثمَّ يثب فَيُصِيب الْغَرَض وَيُقَال لهَذَا السهْم الزالج ثمَّ يَدعِي الْإِصَابَة فَيُقَال لَهُ ذَلِك والحتنى اسْم من التحاتن وَهُوَ التَّسَاوِي أَي نَحن سَوَاء وَلَا خير لَك فِي السهْم الزالج لِأَنَّهُ لَا يعْتد بِهِ فى الصوائب يضْرب فِيمَن فعل أمرا على غير جِهَة الصَّوَاب فَهُوَ وَمن لم يَفْعَله سَوَاء
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute