ورحل إِلَى مصر فَسمع بهَا من أبي الْعِزّ عبد الْعَزِيز بن عبد الْمُنعم الْحَرَّانِي وَعبد الرَّحِيم بن خطيب المزة وغازي بن أبي الْفضل الحلاوي وَأبي بكر مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل بن الْأنمَاطِي
٢٨٧ - وَفِي يَوْم الْجُمُعَة آخر النَّهَار الْخَامِس وَالْعِشْرين من صفر مِنْهَا توفيت أم أبي بكر زَيْنَب ابْنة شَيخنَا أبي عبد الله مُحَمَّد بن أَحْمد بن عبد الرَّحْمَن البجدي الصالحية بهَا وَصلي عَلَيْهَا من الْغَد بعد الظّهْر بسفح قاسيون ودفنت بِهِ
سَمِعت من أبي الْعَبَّاس أَحْمد بن عبد الدَّائِم جُزْء أَيُّوب وَالدُّعَاء للمحاملي وَغير ذَلِك