(كَانَ انتهاها مِنْهُ عشر فَرَائض ... مُتَوَالِيَات مَا بهَا إِبْهَام)
(من ذَلِك الْيَوْم الْمشَار إِلَيْهِ لم ... يحدث عَلَيْهِ بذا الْجِمَاع أثام)
(أَيجوزُ هَذَا وَالطَّلَاق ثَلَاثَة ... أم لَا يجوز فقصدنا الْإِعْلَام)
فَأَجَابَهُ الإِمَام جمال الدّين بن نَاصِر رَحمَه الله بِجَوَاب منظوم ذَكرْنَاهُ فِي الأَصْل مضمونه أَن ذَلِك مُتَصَوّر بصور كَثِيرَة مِنْهَا أَن تكون قنة مُزَوّجَة على مُسلم ويطلقها وَهِي حَامِل فَتحل بِالْوَضْعِ
وَمِنْهُم الْفَقِيه عفيف الدّين عُثْمَان بن عَليّ بن عُثْمَان بن عبد الله الخزرجي الْأنْصَارِيّ قَرَأَ فِي الحَدِيث وَالْفِقْه والنحو على الْفُقَهَاء من بني النَّاشِرِيّ وَغَيرهم من