الرباطي أَنا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ الخسروجردي انا أَحْمد بْنُ مُوسَى نَا مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ نَا يَحْيَى بْنُ أَبِي طَالب أَنا وَهْبُ بْنُ جَرِيرٍ نَا أَبِي قَالَ سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَلاذٍ الأَشْعَرِيَّ عَنْ نُمَيْرِ بْنِ أَوْسٍ عَنْ مَالِكِ بْنِ مَسْرُوحٍ عَنْ عَامِرِ بْنِ أَبِي عَامِرِ الأَشْعَرِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ
نِعْمَ الْحَيُّ الأَزْدُ وَالأَشْعَرِيُّونَ لَا يَفِرُّونَ فِي الْقِتَالِ وَلا يَغُلُّونَ هُمْ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُمْ قَالَ عَامر فَحدثت بِهِ معوية فَقَالَ لَيْسَ هَكَذَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّمَا قَالَ
مِنِّي وَإِلَيَّ فَقُلْتُ لَيْسَ هَكَذَا حَدَّثَنِي أَبِي وَلَكِنْ حَدَّثَنِي أَبِي عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ
هُمْ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُمْ قَالَ فَأَنْتَ إِذَنْ أَعْلَمُ بِحَدِيثِ أَبِيكَ وأخبرناه الشَّيْخ أَبُو الْقسم اسماعيل بن أَحْمد الْحَافِظ أَنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْبَزَّاز أَنا عِيسَى بن عَليّ ابْن الْجراح أَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْوَرَّاقُ نَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الدَّوْرَقِيُّ وَعَلِيُّ بْنُ مُسْلِمٍ وَأَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْقَطَّانُ وَاللَّفْظُ لِيَعْقُوبَ قَالَ حَدثنَا وهب ابْن جَرِيرٍ نَا أَبِي قَالَ سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَلاذٍ الأَشْعَرِيَّ يحدث عَن نمير ابْن أَوْسٍ عَنْ مَالِكِ بْنِ مَسْرُوحٍ عَنْ عَامِرِ بْنِ أَبِي عَامِرِ الأَشْعَرِيِّ عَنْ أَبِيهِ أَبِي عَامِرٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ
نِعْمَ الْحَيُّ الأَسَدُ وَالأَشْعَرِيُّونَ لَا يَفِرُّونَ فِي الْقِتَالِ وَلا يَغُلُّونَ هُمْ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُمْ قَالَ عَامِرٌ فَحَدَّثْتُ بِهِ معوية فَقَالَ لَيْسَ هَكَذَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ
هُمْ مِنِّي وَإِلَيَّ فَقُلْتُ لَيْسَ هَكَذَا حَدَّثَنِي أَبِي وَلَكِنَّهُ حَدَّثَنِي عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ
هُمْ مِنِّي وَأَنَا مَنْهُمْ قَالَ فَأَنْتَ أَعْلَمُ بِحَدِيثِ أَبِيكَ رَوَاهُ أَبُو عِيسَى التِّرْمِذِيُّ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يَعْقُوبَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute