المُشْتَرِي والساعي للْوَاحِد مِنْهُمَا يَعْنِي من يعْمل للْغَيْر بِالْأُجْرَةِ بيعا وَشِرَاء وَيُقَال لَهُ الدَّلال وَقيل غَيره
السّمك مَا يُقَال لَهُ أَنه سمك وَهُوَ حَيَوَان مائي لَهُ أَنْوَاع كَثِيرَة لَا تحصى وأشكال مُخْتَلفَة لَا تستقصى
السّمك الطافي مَا طفا فَوق المَاء وَمَات حتف أَنفه أَي بِهَلَاك نَفسه من غير سَبَب
السمعة مَا يذكر من القَوْل الْجَمِيل والوعظ وَمَا يقْرَأ من الْقُرْآن وَغَيره لاراءة النَّاس واسماعهم وَالْفرق بَين الرِّيَاء والسمعة أَن الرِّيَاء يسْتَعْمل كثيرا فِي الْأَعْمَال والسمعة فِي الْأَقْوَال
السمنية الْفرْقَة المنسوبة إِلَى سومنات من أَمْصَار الْهِنْد وهم قوم من عَبدة الْأَوْثَان قَائِلُونَ بالتناسخ وَبِأَنَّهُ لَا طَرِيق للْعلم سوى الْحس
السنان نصل الرمْح
السّنة محركة الْعَام اثْنَا عشر شهرا وَفِي الْمغرب وَقد غلب على الْقَحْط غَلَبَة الدَّابَّة على الْفرس أَصْلهَا سنهة وَقيل واوي وَالسّنة بِالْكَسْرِ من الوسن وَهِي الْغَفْلَة والغفوة
السّنة الشمسية هِيَ ثَلَاثمِائَة يَوْم وَخَمْسَة وَسِتُّونَ يَوْمًا وَربع يَوْم إِلَّا جُزْء من ثَلَاثمِائَة جُزْء من يَوْم
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute