السَّاعَة فِي عرف الْفُقَهَاء جُزْء من الزَّمَان وَأَن قل لَا جُزْء من أَرْبَعَة وَعشْرين من يَوْم بليلته أَي سِتُّونَ دقيقة كَمَا يَقُوله المنجمون كَذَا فِي الدّرّ الْمُخْتَار وَيُطلق على الْقِيَامَة
السَّاعِي هُوَ من يسْعَى فِي الْقَائِل لجمع صَدَقَة السوائم من جِهَة الإِمَام