الْمَقَاصِد فَحَيْثُ سنّ الْجِمَاع لقصد عفاف أَو نسل سنّ التَّدَاوِي لَهُ وَحَيْثُ لَا فَلَا
وَفِي الاحياء ان صَحَّ هَذَا الحَدِيث لَا محمل لَهُ الا استعداد للاستراحة اذ فِي عدم الشَّهْوَة عدم الاكثار من الانس وترويح النَّفس
وَصَحَّ حَدِيث
اكمل الْمُؤمنِينَ ايمانا احسنهم خلقا وألطفهم بأَهْله
وَصَحَّ ايضا خياركم خَيركُمْ لنسائه وَصَحَّ ايضا
خَيركُمْ خَيركُمْ لاهله وانا خَيركُمْ لأهلي
واخرج ابْن خُزَيْمَة وَابْن جرير
اذا غشي احدكم اهله ثمَّ اراد ان يعود فَليَتَوَضَّأ وضوءه للصَّلَاة
جعلنَا الله مِمَّن اتحف بِقُوَّة الْعين فِيهَا واداها بِجَمِيعِ حُقُوقهَا وقوادمها وخوافيها وادام علينا رِضَاهُ فِي هَذِه الدَّار إِلَى ان نَلْقَاهُ ممتعين بدوام النّظر إِلَى وَجهه الْكَرِيم فِي اعالي جنَّات النَّعيم مَعَ الَّذين انعمت عَلَيْهِم من النَّبِيين وَالصديقين وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحِينَ وَحسن أُولَئِكَ رَفِيقًا ذَلِك الْفضل من الله وَكفى بِاللَّه عليما وحسبنا الله وَنعم الْوَكِيل وَلَا حول وَلَا قُوَّة الا بِاللَّه الْعلي الْعَظِيم
{دَعوَاهُم فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وتحيتهم فِيهَا سَلام وَآخر دَعوَاهُم أَن الْحَمد لله رب الْعَالمين}
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute