تُرِيدُ؟ قَالَ: عمر وَأمي، يَا نوح من تُرِيدُ؟ قَالَ: ابْني، يَا يَعْقُوب من تُرِيدُ؟ قَالَ: يُوسُف قَالَ: كلكُمْ يُرِيد مني، أَيْن من يُرِيدنِي؟ قَالَ ابْن عقيل: أَخذ بعض الوعاظ يحدث ذَلِك ثمَّ احتد وصك الْكُرْسِيّ صَكَّة قَالَ: يَا قَارِئ اقْرَأ {يُرِيدُونَ وَجهه} فَقَرَأَ وضج الْمجْلس، وصعق قوم، وَحرقت ثِيَاب قوم. انْتهى. فمفاده أَنه من مهمل الْكَلَام من وضع الزَّنَادِقَة اللئام قَاتلهم الله مَا أجرأهم على الْكَذِب على الله، وعَلى أَنْبيَاء الله فقد جعل الْخَبيث أَن خَاصَّة رسل الله يُرِيدُونَ غير الله.
٧٢٩ - حَدِيث: يَا وَيْح - وَرُوِيَ: يَا ويل - من نَالَ الْغنى بعد فاقة. لَيْسَ بِحَدِيث.
٧٣٠ - حَدِيث: يَد عَدوك إِذا لم تقدر على قطعهَا قبلهَا. لَيْسَ بِحَدِيث، بل من بَاب: