وَأوردهُ فِي تَرْجَمَة سعيد المَقْبُري: عَن أبي هُرَيْرَة. (وأوله: لِأَن يطَأ) وَقَالَ: هَذَا رَوَاهُ شُعْبَة، عَن المَقْبُري، وَلم يروه عَنهُ غير الْجَارُود بن يزِيد وَقَالَ ابْن مهْدي: حَدثنَا شُعْبَة،. عَن سعيد المَقْبُري بعد مَا كبر حدث لَا أرويه، وَقد تقد م.
٤٤٢٣ - حَدِيث: لِأَن أقعد مَعَ قوم يذكرُونَ الله تَعَالَى بعد صَلَاة الْعَصْر حَتَّى تغيب الشَّمْس أحب إليّ من الدُّنْيَا، وَمَا فِيهَا. رَوَاهُ يحيى بن عِيسَى الرَّمْلِيّ: عَن الاْعمش قَالَ: اخْتلف أهل الْبَصْرَة فِي الْقَصَص؛ فَأتوا أنس بن مَالك، فسألوا: أَكَانَ النَّبِي - صلى الله عَلَيْهِ وَسلم - يقص؟ قَالَ: إِنَّمَا بعث النَّبِي - صلى الله عَلَيْهِ وَسلم - بِالسَّيْفِ، والقتال، وَلَكِن سمعته يَقُول. وَيحيى ضَعِيف. وَهَذَا يعرف بِيَحْيَى عَن الْأَعْمَش. وَأوردهُ فِي تَرْجَمَة محتسب بن عبد الرَّحْمَن الْبَصْرِيّ: عَن ثَابت، عَن أنس. وَهَذَا عَن ثَابت غير مَحْفُوظ.
٤٤٢٤ - حَدِيث: لِأَن يُؤَدب الرجل وَلَده خير لَهُ من أَن يتَصَدَّق كل يَوْم بِنصْف صَاع رَوَاهُ نَاصح بن عبد الله أَبُو عبد الله المحلمي: عَن سماك، عَن جَابر بن سَمُرَة.