أَحْمَدَ بْنِ أَبِي الْفَوَارِسِ الْحَافِظُ أَنا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُغِيرَةِ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدٍ الدِّمَشْقِيُّ قَالَ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُعْتَزِّ لَا تُسْرِعْ إِلَى أَرْفَعِ مَوْضِعٍ فِي الْمَجْلِسِ فَالْمَوْضِعُ الَّذِي تُرْفَعُ إِلَيْهِ خَيْرٌ مِنَ الْمَوْضِعِ الَّذِي تُحَطَّ عَنْهُ وَيُكْرَهُ أَنْ يَجْلِسَ بَيْنَ اثْنَيْنِ فِي الْمَجْلِسِ بِغَيْرِ إِذْنِهِمَا أَخْبَرَنَا أَبُو نَصْرٍ يَحْيَى بْنُ عَلِيِّ بن مُحَمَّد الشَّيْبَانِيّ بالأنبار أناأبو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ ثَابِتٍ الْحَافِظُ قَدِمَ عَلَيْنَا رَاجِعًا مِنَ الشَّامِ أَنا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ السَّابُورِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مَحْمَوَيْهِ الْعَسْكَرِيُّ ثَنَا عِمْرَانُ بْنُ مُوسَى بْنِ أَيُّوبَ النَّصِيبِيُّ ثَنَا عَبْدَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ ثَنَا بْنُ الْمُبَارَكِ عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ حَدَّثَنِي عَمْرُو بْنُ شُعَيْبٍ عَن أَبِيه عَن جده رضه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا يَحِلُّ لِرَجُلٍ أَنْ يُفَرِّقَ بَيْنَ اثْنَيْنِ إِلا بِإِذْنِهِمَا يَعْنِي فِي الْمَجْلِسِ أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَتْحِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي الْبَطِّيُّ قَرَأْتُ عَلَيْهِ بِالرَّمْلَةِ أَنا أَبُو الْفَضْلِ حَمْدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ الْحَدَّادُ أناأبو نُعَيْم أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الدَّبَرِيُّ أَنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنْ وُهَيْبِ بْنِ الْوَرْدِ عَنْ أَبَانٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ فَرَّقَ بَيْنَ اثْنَيْنِ فِي مَجْلِسٍ تَكَبُّرًا عَلَيْهِمَا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ غَرِيبٌ هَذَا اللَّفْظِ لَمْ نَكْتُبْهُ إِلا مِنْ حَدِيثِ وُهَيْبٍ عَنْ أَبَانٍ مُرْسَلا قَالَه أَبُو نُعَيْمٍ وَيُسْتَحَبُّ لِمَنْ كَانَ جَالِسًا فِي الْحَلْقَةِ أَنْ يُوَسِّعَ لِلدَّاخِلِ وَيَتَزَحْزَحَ لَهُ عَنْ مَكَانِهِ أَخْبَرَنَا أَبُو عَامِرٍ سَعْدُ بْنُ عَلِيٍّ الرَّزَّازُ بِجُرْجَانَ حَدَّثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عُثْمَانَ الْخَلالِيُّ لَفْظًا أَنا أَبُو الْقَاسِمِ حَمْزَةُ بْنُ يُوسُفَ الْحَافِظُ أَنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute