بِأَيّ شَيْء تلين الْقُلُوب فَقَالَ (أَلا بِذكر الله تطمئِن الْقُلُوب) فَقلت لَهُ فَإِنِّي سَأَلت أَحْمد فتهلل وَجهه لذكر أبي عبد الله فَقَالَ هيه قَالَ لي بِأَكْل الْحَلَال قَالَ قد جَاءَك بِالْأَصْلِ قَالَ فَذَهَبت إِلَى عبد الْوَهَّاب فَسَأَلته فَأجَاب بِالْآيَةِ فَقلت سَأَلت أَبَا عبد الله ففرح فَقَالَ هيه فَقَالَ لي بِأَكْل الْحَلَال فَقَالَ لأَصْحَابه أَلا تَسْمَعُونَ أَجَابَهُ بالجوهر أَجَابَهُ بالجوهر الأَصْل كَمَا قَالَ الأَصْل كَمَا قَالَ الأَصْل كَمَا قَالَ
٨١٢ - عمر بن عبد الْعَزِيز جليس بشر بن الْحَارِث ذكره أَبُو مُحَمَّد الْخلال فِي جملَة الْأَصْحَاب
٨١٣ - عمر بن عبد الله بن عمر بن عوض الشَّيْخ الإِمَام قَاضِي الْقُضَاة بالديار المصرية عز الدّين أَبُو حَفْص حضر على ابْن اللتى وَسمع من جَعْفَر الهمذاني وَابْن رواح درس وَأفْتى