• إِسْمَاعِيل بْن رَجَاء الحصني من حصن مسلمة من أهل الجزيرة يروي عَن مُوسَى بْن أعين روى عَنْهُ أهل الجزيرة مُنكر الْحَدِيث يَأْتِي عَن الثِّقَات مَا لَا يشبه حَدِيث الْأَثْبَات رَوَى عَنْ مُوسَى بْنِ أَعْيَنَ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ جَاعَ أَوِ احْتَاجَ فَكَتَمَهُ النَّاس وافضتى بِهِ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَتَحَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لَهُ رِزْقَ سَنَةً مِنْ حَلالٍ أَخْبَرَنَاهُ أَحْمَدُ بْنُ مُوسَى الْمَكِّيُّ بِوَاسِطَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الرَّافِقِيُّ عَنْهُ وَهَذَا خَبَرٌ بَاطِلٌ لَا الأَعْمَشُ حَدَّثَ بِهِ وَلا سَعِيدٌ رَوَاهُ وَلا أَبُو هُرَيْرَةَ أَسْنَدَهُ وَلا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم قَالَه
• إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ أَبُو هَارُون من أهل بَيْت جبرين من كور فلسطين مِمَّن يقلب الْأَسَانِيد وَيسْرق الْحَدِيث لَا يَجُوز الِاحْتِجَاج بِهِ رَوَى عَنْ أَبِي عُبَيْدٍ الْقَاسِمِ بْنِ سَلَّامٍ عَنْ أَبِي مُعَاوِيَةَ عَنِ الأَعْمَشِ عَن مُجَاهِد عَن بن عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَا مَدِينَةُ الْعِلْمِ وَعَلِيٌّ بَابُهَا فَمَنْ أَرَادَ الدَّارَ فَلْيَأْتِهَا مِنْ قِبَلِ بَابِهَا وَرَوَى عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ عِمْرَانَ الإِسْكَنْدَرَانِيِّ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مَعْنٍ عَنْ أُخْتِهِ أَمِينَةَ عَنْ عَائِشَةَ بِنْتِ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقاص قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَكْثَرُ دُهْنِ أَهْلِ الْجَنَّةِ الْخَيْرِيُّ وَرَوَى عَنْ عُمَرَ بْنِ زُهَيْرِ بْنِ مُحَمَّدٍ بن مُوسَى بْنِ يَسَارٍ عَنْ نَافِعٍ عَن بن عُمَرَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ فِي الْعَسَلِ فِي عَشَرَ أَزِقٍّ زِقٌّ وَرَوَى عَنْ زَكَرِيَّا بْنِ نَافِعٍ الأُرْسُوفِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسلم الطَّائِفِي عَن بن طَاوس عَن أَبِيه عَن بن عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّه لَا وَصِيَّةَ لِوَارِثٍ وَرَوَى عَنِ الْمُعَلَّى بْنِ الْوَلِيدِ الْقَعْقَاعِيِّ ثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ الْفَزَارِيُّ عَنْ مَخْلَدِ بن
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute