• سَعِيد بْن بشير مولى بَنِي نصر من أهل دمشق كنيته أَبُو عَبْد الرَّحْمَنِ وَقَدْ قيل أَبُو هِشَام يَرْوِي عَن قَتَادَة وَعَمْرو بْن دِينَار روى عَنْهُ الْوَلِيد بْن مُسْلِم والشاميون مَات سنة تسع وَسِتِّينَ وَمِائَة وَلَهُ يَوْم مَات تسع وَثَمَانُونَ سنة وَكَانَ رَدِيء الْحِفْظ فَاحش الْخَطَأ يَرْوِي عَن قَتَادَة مَالا يُتَابع عَلَيْهِ وَعَن عَمْرو بْن دِينَار مَا لَيْسَ يعرف من حَدِيثه وَهُوَ الَّذِي يَرْوِي عَن هُشَيْم عَن أَبِي عَبْد الرَّحْمَنِ عَن قَتَادَة يكنى عَنْهُ وَلَا يُسَمِّيه حَدَّثَنَا الْهَمْدَانِيُّ ثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ قَالَ كَانَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ يُحَدِّثُ عَنْ سَعِيدِ بْنِ بَشِيرٍ ثُمَّ تَرَكَهُ وَقَدْ رَوَى عَنْ مَنْصُورٍ عَنِ الْحَكَمِ بْنِ عُتَيْبَةَ عَنِ الْحَسَنِ الْعُرَنِيِّ عَنِ بن عَبَّاسٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى الْعَصْرَ خَمْسًا فَسَجَدَ سَجْدَتَيِ السَّهْوِ وَهُوَ جَالِسٌ ثناه بن كرم ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ هَانِئٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكَّارٍ ثَنَا سَعِيدُ بْنُ بَشِيرٍ عَنْ مَنْصُورٍ وَهَذَا إِسْنَادٌ مَقْلُوبٌ إِنَّمَا هُوَ الْحَكَمُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ هَكَذَا رَوَاهُ أَصْحَابُ الْحَكَمِ وَقَدْ رَوَى عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا تَدْخُلُ الْمَلائِكَةُ بَيْتًا فِيهِ جِلْدُ نَمِرٍ حَدَّثَنَاهُ الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا هِشَامُ بْنُ خَالِدٍ الأَزْرَقُ ثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ ثَنَا سَعِيدُ بْنُ بَشِيرٍ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ وَرَوَى عَنْ قَتَادَةَ عَنِ الْحَسَنِ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ حَلْقِ الْقَفَا إِلا لِلْحِجَامَةِ ثَنَا الْقَاسِم بن عِيسَى الْقصار بِدِمَشْقَ ثَنَا وَزِيرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْوَزِيرِ ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ عبد الرَّحْمَن وَإِبْرَاهِيم الحوارني وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِي السَّرِيِّ قَالُوا ثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ ثَنَا سعيد بن بشير عَن قَتَادَة
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute