الْكَلَام الأول صَحِيح من حَدِيث الزهرى عَن أنس وَأما قَوْله يلقاه هَذَا فَمَعْنَاه عِنْد الزهرى عَنْ عَطاء بْن يَزِيدَ عَنْ أَبى سعيد الْخُدْرِيّ وَقَوله أَيّمَا بَدَأَ بِالسَّلامِ سَبَقَ إِلَى الْجَنَّةِ فَهُوَ عِنْد عبد الله بن عمر لَا عَن عبيد الله عَن الزهرى عَن أنس لم أر فِي حَدِيث يعِيش مَا فِي الْقلب مِنْهُ شَيْء غير هَذَا الحَدِيث الْوَاحِد
• أَبُو بكر بن مَرْوَان بن الحكم الْأَسدي يروي عَن الْبَصرِيين روى عَنهُ عمر بن شبة وَأهل الْبَصْرَة
• أَبُو بكر بن أَبى النَّضر يرْوى عَن أَبِيه هَاشم بن الْقَاسِم وَعبد الله بن مُوسَى حَدَّثنا عَنهُ مُحَمَّد بْن إِسْحَاق الثَّقَفِيّ قَالَ أَبُو حَاتِم رَضِي الله عَنهُ قد املينا مَا حضر من من ذكر تبع الِاتِّبَاع على حسب مَا من الله عز وَجل بِهِ من التَّوْفِيق لذَلِك وَله الْحَمد على حسب مَا ذكرنَا من قبلهم من الطَّبَقَات الثَّلَاث فَرُبمَا قدم موت انسان ذكرته