// ضَعِيف //
(على منى وَأَنا من عَليّ) أَي] هُوَ مُتَّصِل بِي وَأَنا مُتَّصِل بِهِ فِي الِاخْتِصَاص والمحبة (وَلَا يُؤَدِّي عني إِلَّا أَنا أَو على) كَانَ الظَّاهِر أَن يُقَال لَا يُؤدى عني إِلَّا عَليّ فَأدْخل أَنا تَأْكِيدًا لِمَعْنى الِاتِّصَال (حم ت ن هـ عَن حبشة) بِضَم الْحَاء الْمُهْملَة وَسُكُون الْمُوَحدَة التَّحْتِيَّة (ابْن جُنَادَة (السَّلُولي
(على مني منزلَة رَأْسِي من بدني) عبارَة عَن شدَّة الِاتِّصَال واللصوق (خطّ عَن الْبَراء بن عَازِب فر عَن ابْن عَبَّاس) // وَإِسْنَاده ضَعِيف //
(على منى بِمَنْزِلَة هرون من) أَخِيه (مُوسَى) يعْنى مُتَّصِل بِي ونازل منى منزلَة هرون من أَخِيه مُوسَى حِين خَلفه فِي قومه (إِلَّا أَنه لَا نَبِي بعدِي) ينزل بشرع نَاسخ نفي الِاتِّصَال بِهِ من جِهَة النُّبُوَّة فَبَقيَ من جِهَة الْخلَافَة لِأَنَّهَا تَلِيهَا فِي الرُّتْبَة (أَبُو بكر المطيري) بِفَتْح الْمِيم وَكسر الطَّاء بضبط الْمُؤلف (فِي جزئه عَن أبي سعيد) الْخُدْرِيّ
(عَليّ بن أبي طَالب مولى من كنت مَوْلَاهُ) أَي من كنت أتولاه فعلى يَتَوَلَّاهُ (الْمحَامِلِي فِي أَمَالِيهِ عَن ابْن عَبَّاس
(عَليّ يزهر فِي الْجنَّة ككواكب الصُّبْح) أَي كَمَا تزهر الْكَوَاكِب الَّتِي تظهر عِنْد الْفجْر لأهل الدُّنْيَا يَعْنِي يضيء لأهل الْجنَّة كَمَا يضئ الْكَوْكَب الْمشرق (لأهل الدُّنْيَا الْبَيْهَقِيّ فِي) كتاب (فَضَائِل الصَّحَابَة فر عَن أنس بن مَالك) // بِإِسْنَاد ضَعِيف //
(على يعسوب الْمُؤمنِينَ وَالْمَال يعسوب الْمُنَافِقين) وَفِي رِوَايَة يعسوب الْكَفَرَة واليعسوب السَّيِّد والرئيس والمقدم أَي على يلوذ بِهِ الْمُؤْمِنُونَ ويلوذ الْكفَّار والظلمة والمنافقون بِالْمَالِ كَمَا تلوذ النَّحْل بيعسو بهَا الَّذِي هُوَ أميرها وَمن ثمَّ قيل لعَلي أَمِير النَّحْل (عد عَن عَليّ) وَلَا يَصح
(عَليّ يقْضِي ديني) بِفَتْح الدَّال (الْبَزَّار عَن أنس) // وَإِسْنَاده ضَعِيف //
(عَم الجل صنو أَبِيه) بِكَسْر الْمُهْملَة أَي مثله يعْنى أَصلهمَا وَاحِد فتعظيمه كتعظيمه وإيذاؤه كإيذائه (ت عَن عَليّ طب عَن ابْن عَبَّاس
عمار بن يَاسر مَا عرض عَلَيْهِ أَمْرَانِ إِلَّا اخْتَار الأرشد مِنْهُمَا) أَي الْأَكْثَر إِصَابَة للصَّوَاب (هـ عَن عَائِشَة) // بِإِسْنَاد حسن //
(عمار ملئ إِيمَانًا إِلَى مشاشه) بِضَم الْمِيم أَي ملئ جَوْفه بِهِ حَتَّى وصل إِلَى الْعِظَام الظَّاهِرَة والمشاش رُؤْس الْعِظَام (حل عَن عَليّ) // وَإسْنَاد ضَعِيف //
(عمار يَزُول مَعَ الْحق حَيْثُ يَزُول) أَي يَدُور مَعَه حَيْثُ دَار فاهتدوا بهديه (ابْن عَسَاكِر عَن ابْن مَسْعُود) // وَإِسْنَاده ضَعِيف //
(عمار خلط الله الْإِيمَان مَا بَين قرنه إِلَى قدمه وخلط الْإِيمَان بِلَحْمِهِ وَدَمه يَزُول مَعَ الْحق حَيْثُ زَالَ وَلَا يَنْبَغِي للنار أَن تَأْكُل مِنْهُ شيأ) المُرَاد نَار الْآخِرَة (ابْن عَسَاكِر عَن عَليّ) وَرَوَاهُ عَنهُ الديلمي
(عمار تقتله الفئة الباغية) أَي الظالمة الْخَارِجَة عَن طَاعَة الإِمَام الْحق وَالْمرَاد بِهَذِهِ الفئة فِئَة مُعَاوِيَة كَمَا فِي رِوَايَة وَذَا من معجزاته فَإِنَّهُ وَقع كَذَلِك (حل عَن أبي قَتَادَة) وَرَوَاهُ عَنهُ أَيْضا الْخَطِيب
(عمدا صَنعته يَا عمر) قَالَه لما صلى الصَّلَوَات يَوْم الْفَتْح بِوضُوء وَاحِد وَمسح مَا خفيه فَقَالَ لَهُ عمر قد صنعت شيأ لم تكن صَنعته فَذكره (حم م ٤ عَن بُرَيْدَة) تَصْغِير بردة
(عمر بن الْخطاب سراج أهل الْجنَّة) أَي يزهر ويضئ لأَهْلهَا كَمَا يضئ السراج لأهل الدُّنْيَا أَو يَنْتَفِعُونَ بهديه كَمَا يَنْتَفِعُونَ بالسراج (الْبَزَّار عَن ابْن عمر حل عَن أبي هُرَيْرَة ابْن عَسَاكِر عَن الصعب بن جثامة) اللَّيْثِيّ
(عمر معي وَأَنا مَعَ عمر وَالْحق بعدِي مَعَ عمر حَيْثُ كَانَ) أَي يَدُور مَعَه حَيْثُ دَار فَإِنَّهُ كَانَ مشتغلاً بِالْحَقِّ وَالْغَالِب على قلبه ونوره وسلطانه وَكَانَ شَأْن أبي بكر الْقيام برعاية تَدْبيره تَعَالَى ومراقبة صنعه فِي خلقه فَأَبُو بكر مَعَ المبتدا وَهُوَ الْإِيمَان وَعمر مَعَ الَّذِي يتلوه وَهُوَ الْحق (طب عد عَن الْفضل