[١٦٤٦] عَن بن بجيد بِالْمُوَحَّدَةِ وَالْجِيم مصغر اسْمه عبد الرَّحْمَن عَن جدته هِيَ أم بجيد وَيُقَال اسْمهَا حَوَّاء وَلَو بظلف بِكَسْر الظَّاء وَهُوَ للبقر وَالْغنم كالحافر للْفرس وَلَو هُنَا للتقليل لِأَن ذَلِك أق مَا يُمكن أَن يُعْطي وَقَالَ محرق لِأَنَّهُ مَظَنَّة الِانْتِفَاع بِخِلَاف غَيره فقد يلقيه آخذه
[١٦٤٧] فِي معي بِكَسْر الْمِيم مَقْصُور وَاحِد الامعاء وَهِي المصارين فِي سَبْعَة أمعاء هِيَ عدَّة أمعاء الْإِنْسَان وَلَا ثامن لَهَا كَمَا بَين فِي التشريح
[١٦٤٨] ضافه ضيف قيل هُوَ ثُمَامَة بن أَثَال الْحَنَفِيّ وَقيل جَهْجَاه الْغفار حَكَاهُمَا الْبَاجِيّ
[١٦٤٩] إِنَّمَا يجرجر بِضَم أَوله وَفتح الْجِيم وَسُكُون الرَّاء ثمَّ جِيم مَكْسُورَة وَرَاء من الجرجرة وَهِي صَوت وُقُوع المَاء فِي الْجوف وَرَوَاهُ بعض الْفُقَهَاء بِفَتْح لجيم الثَّانِيَة على الْبناء للْمَفْعُول وَلَا يعرف فِي الرِّوَايَة فِي بَطْنه نَار جنهم بِالنّصب على أَنه مفعول وَالْفَاعِل ضمير الشَّارِب وبالرفع على أَنه فَاعل على أَن الناء هِيَ الَّتِي تصوت فِي الْبَطن أَو على أَنه خبر أَن وَمَا مَوْصُولَة قَالَ الْبَاجِيّ سَمَّاهُ مجرجرا للنار تَسْمِيَة الشَّيْء باسم مَا يؤل إِلَيْهِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute