(٢) في ك: «تكون»، والمثبت من ظ، س، أ، ي. (٣) أخرجه البيهقي في «المدخل إلى السنن الكبرى» (٤١٥) من طريق هشام بن عروة به. (٤) ضبط أوله في ك بالفتح والضم وكتب فوقه: «معًا»، وضبطه في أ بالضم. (٥) أخرجه ابن أبي شيبة في «مصنفه» (٢٦١٣٦) -ومن طريقه البيهقي في «المدخل إلى السنن الكبرى» (٤٣١) - والبغوي في «الجعديات» (٨٦٠) -ومن طريقه الخطيب في «الجامع لأخلاق الراوي» (٣٥٩) - كلهم من طريق ابن فضيل به. (٦) بعده في ظ: «بعض» وكأنه ضرب عليه. (٧) في س، ك، أ، ي، ج: «السلمي»، وفي حاشية ظ: «السلمي، كذا في أصل شيخنا»، وفي حاشية س: «صوابه: الشامي»، والمثبت من ظ، وحاشية ج وكتب فوقه: «كذا مصلح بخط عبد الغني المقدسي»، فيتبين من هذا أن نسخة الحافظ عبد الغني وهي ظ كان فيها «السلمي» فأصلحها الحافظ إلى «الشامي» وآثار الإصلاح فيها ظاهرة، وقد ترددت فترة في إثبات «الشامي» في صلب النص، ولكني أثبته اتباعًا للحافظ عبد الغني، وهو موافق لما في «الجامع لأخلاق الراوي» من طريق المصنف، وإسماعيل بن عياش حمصي شامي. والله أعلم.