أبو الطيب:
وأصْرَعُ أي الوحشِ قفّيتُه به ... وأنزِلُ عنه مثلَه حين أركَبُ
النابغة الجَعدي:
ونُنكِر يومَ الرّوعِ ألوانَ خيلِنا ... من الطّعْنَ حتى تحسِبَ الورْدَ أشْقَرا
جفَتْني كأني لستُ أنطَقَ قومِها ... وأطعَنهم والشُهْبُ في صورةِ الدُهْم
أبو تمام:
وما نفْعُ مَن قد مات بالأمسِ صادِيا ... إذا ما سماءُ اليومِ طال انهِمارُها
وأظنه أخذه من قول طرَفة - وإن كان غامضاً:
فسقى ديارَكِ غير مفسِدِها ... صوبُ الرّبيع وديمةٌ تهْمي
البحتري:
واعلَمْ بأنّ الغيثَ ليس بنافِع ... للناس ما لم يأتِ في إبّانِه
سبقْتَ إليهم مناياهُم ... ومنفعة الغوثِ قبلَ العطَبْ
أبو نواس:
وإذا المطيُّ بنا بلغْنَ محمّداً ... فظُهورُهنّ على الرِّجالِ حرامُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute