٢ الْمصدر السَّابِق: ٦/٣٦٩ ثَلَاث رِوَايَات.٣ الْمصدر السَّابِق: ٢/٣٦٦، ٦/٥٦، ٢٥٦، ٢٠٧، ٣٦٧، ٣٦٨، ٣٦٩، ٧/٤٠، ٩/٣١، ٣٢، ٥٤، ١٩٤.٤ انْظُر د. سزكين تَارِيخ التراث: ٢/٨٢. وَقد نشر د. مُحَمَّد مصطفى الأعظمي هَذِه الاقتباسات.٥ انْظُر الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى: ٦/٥٥-٥٦، ١٦٤، ٢٠٥، ٧/٤١، ٩/٣١، ٢٠٥.٦ انْظُر د. سزكين تَارِيخ التراث: ٢/٨٥-٨٦.٧ انْظُر الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى: ١/٨٩، ٦/٥٦، ٣٢٢، ٣٣٠، ٣٦٥، ٣٧١، ٧/ ٤١، ٨/٣١، ٣٢، ٩/٣١،٥٤، ٨٨، ٩٥، ١٢٠.٨ الْمصدر السَّابِق: ١/٨٩، ٣٨١، ٢/١٠٢،٢٥٢، ٥/٣٧، ٦/٣٦٩، ٩/٨٢، ٨٨.٩ الْمصدر السَّابِق: ١/٢٠٦. لَعَلَّه كتاب الْمَغَازِي والسرايا من كتاب الْمُسْتَدْرك على الصَّحِيحَيْنِ وَإِن كَانَ مَنْهَج الْبَيْهَقِيّ كَمَا ظهر لي من خلال الدراسة دَقِيقًا فِي الْبَيَان والعزو. وَمَعَ كل هَذَا فقد قُمْت باستعراض كتاب الْمَغَازِي فِي الْمُسْتَدْرك فَلم أعثر فِيهِ على هَذَا النَّص. "وَرَأَيْت أَن الإِمَام الْحَاكِم أخرجه فِي كتاب معرفَة الصَّحَابَة" من الْمُسْتَدْرك: ٣/١١١" بيد أَنه من طَرِيق آخر غير طَرِيق الْبَيْهَقِيّ لَا السّنَن وَهَذَا يعزز ميلنا إِلَى أَنه كتاب مُسْتَقل بعنوان الْمَغَازِي ". وَالله أعلم.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute