للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- نصب الصفة على الحال يضعف عند النحاة، وردّ بعضهم هذا القول بالقياس والسماع: «بدائع الفوائد» ٣٢٣، ٣٢٤

- ذكر الفائدة من القطع في باب النعت: «بدائع الفوائد» ٣٣٠

- إذا كان النعت تمييزًا للمنعوت لم يقطع برفع ولا نصب والعكس صحيح: «بدائع الفوائد» ٣٢٩

النكرة

- المانع من الإخبار عن النكرة ما فيها من الشياع والإبهام: «بدائع الفوائد» ٦٢٢

- النكرة إذا وُصِفت انتصب عنها الحال لتخصصها بالصِّفة، كما يصح أن يُبتدأ بها: «بدائع الفوائد» ٥٦٩

- ومن المخصصات المسوغة للابتداء بالنكرة: أن تقع في سياق التفضيل: «بدائع الفوائد» ٦٢٥

- وكذلك وقوعها في سياق تفصيل بعد إجمال: «بدائع الفوائد» ٦٢٥

- وكذا إذا لم يكن الكلام خبرًا محضًا، بل فيه معنى التزكية والمدح: «بدائع الفوائد» ٦٢٦

- من التخصيصات المسوغة للابتداء بالنكرة كونها موصوفة: «بدائع الفوائد» ٦٢٥

- في ألفاظ الدعاء والطلب يأتون بالنكرة إما مرفوعة على الابتداء أو منصوبة على المصدر: «بدائع الفوائد» ٦٣٢

- لماذا وصفوا النكرة بالجملة ولم يصفوا بها المعرفة: «بدائع الفوائد» ٢٢٦

- النكرة لا تؤكد: «بدائع الفوائد» ٣٦٧

- الفعل العام لا يجوز أن يُخبر عنه كما لا يخبر عن النكرة: «بدائع الفوائد» ٥٣١

- الاسم المعرفة يدل على معنيين ... والنكرة على معنًى مفرد، وما يدل على معنيين أقوى: «بدائع الفوائد» ٣٠٧

- النكرة إذا تعيَّنت وانحصر نوعها: جَرَتْ مجرى المعرفة: «حادي الأرواح» ١٦١

- جَرَيان المعرفة على النكرة عطف بيان: لا قائل به: «حادي الأرواح» ١٠٩

<<  <  ج: ص:  >  >>