كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

- أفضل ما يُقَال في السُّجود «سبحان ربِّي الأعلى»؛ إذ لم يَرِد عن النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - أمره بغيره: «الصلاة» ٣٦٧

- المفاضلة بين القيام والسجود: «زاد المعاد» ١/ ٢٦٩ - ٢٧١

- صفة الرفع من السجود: «زاد المعاد» ١/ ٢٧١

- صفة الجلوس بين السجدتين وأذكاره: «زاد المعاد» ١/ ٢٧١ - ٢٧٤

- السُّنن والأذكار المشروعة في الجلسة بين السجدتين: «الصلاة» ٤٢٨ - ٤٢٩، «مفتاح دار السعادة» ٨٤٥

- الرد على الاستدلال بحديث البراء على تقصير رُكنَي الاعتدال بعد الركوع والجلسة بين السجدتين: «زاد المعاد» ١/ ٢٥١

- أفضل هيئات المصلّي جالسًا: «تهذيب السنن» ١/ ٢٥١

- هيئة جلوس من لم يستطع القيام: «بدائع الفوائد» ١٤١١

- صفة القيام للركعة الأخرى: «زاد المعاد» ١/ ٢٧٥

- جلسة الاستراحة: «زاد المعاد» ١/ ٢٧٥ - ٢٧٧، «أعلام الموقعين» ٢/ ٢٠١

- لم يفعل - صلى الله عليه وسلم - جلسة الاستراحة على أنَّها من سنن الصَّلاة، بل لحاجته إليها لما أسنَّ: «الصلاة» ٤٢٩ - ٤٣٠

- الاستعاذة في الركعة الثانية: «زاد المعاد» ١/ ٢٧٧

- الركعة الثانية كالأولى إلا في أربعة أشياء: «زاد المعاد» ١/ ٢٧٧

- صفة الجلوس للتشهدين الأول والأخير: «زاد المعاد» ١/ ٢٧٧ - ٢٧٩، ٢٩٤ - ٢٩٦، ٣٠٦، ٣٣٨

- السُّنن والأذكار المشروعة في التشهُّد الأول والأخير: «الصلاة» ٤٣١ - ٤٣٣، ٤٤٢ - ٤٤٣

- الحكمة من جلسة التشهد الأولى في وسط الصلاة: الفصل وراحة للمصلِّي: «الصلاة» ٣٧٤