كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

- تفضيل قول سيبويه في تفسير آية: «بدائع الفوائد» ٦٢٥

- التقابل بين المتصدّق والحاسد في الجزاء: «تهذيب السنن» ٣/ ٣٦٩

- تمثيل القلوب بالبيوت، وما الذي يقصده الشيطان منهما: «الوابل الصيب» ٥٣ - ٥٤

- التمر لأهل المدينة بمنزلة الحنطة لغيرهم: «زاد المعاد» ٤/ ١٣٦

- التنبيه للفقه الدقيق: «زاد المعاد» ٥/ ٣٨٥

- الجسم يقبل الأضداد: «بدائع الفوائد» ١٦

- جعل الله في خط كل كاتب ما يتميز به عن خط غيره، كتميز صورته عن صورته، وصوته عن صوته، وإن جازت محاكاته ومشابهته فلا بد من فرق، وهذا أمرٌ يختص به الخط العربي: «الطرق الحكمية» ٥٥٠

- جعل الله في غرائز الناس استثقال ما نالهم الشر فيه وإن كان لا سبب له في ذلك: «مفتاح دار السعادة» ١٥٥٧، ١٥٨١

- جمع الله لرسوله بين الهدى والنصر، وحكمة ذلك: «بدائع الفوائد» ٤١٤ - ٤١٥

- حرارة الغضب، وأثره في النفس: «إغاثة اللهفان الصغرى» ٣٠ - ٣١، ٣٣ - ٣٤

- حركة اللسان أخف حركات الجوارح وأيسرها: «الوابل الصيب» ١٠٠

- حكمة الله تعالى في إخزاء الكفرة بأيديهم وسعيهم: «الطرق الحكمية» ١٧

- الحيوان إنما يتكون حيث النور، ومواضع الظلمة التي لا يشرق عليها نور لا يعيش فيها حيوان ولا يتكون ألبتة: «الوابل الصيب» ١٢٣ - ١٢٤، ١٤٣

- الخطأ مقدِّمة الصواب، مع قصة في ذلك: «الفروسية» ٤٠٢

- خلق الله أدم وبنيه في تركيب مستلزم لداعي الشهوة والغضب وداعي العقل والعلم: «مفتاح دار السعادة» ١٢، ٧٨١، ٨٤٠

- الخلق كله فلق: «بدائع الفوائد» ٧٣٥

- دين العوائد هو الغالب على أكثر الناس: «مفتاح دار السعادة» ٢٧١