(١) في النوادر ص ٣٩: يُقال: هيَّت به تهيتاً: إذا ناداه من مكانٍ بعيد.
(٢) الرجز في التهذيب ٦/٣٩٥، والمخصص ٢/ ١٣٤، واللسان: هيت، والمحكم ٤/٢٧٣، والصحاح: سكت.
(٣) في الجيم ٣/١٥٧: الكَرْكَرَةُ: صوت حَلِقِه.
(٤) يقال: يَخِرّ ويَخُرُّ.
(٥) حاشية من التركية: رأيت في كتاب قُرئ على أبي الحسن علي بن سليمان الأخفش وعُورِض بكتابه: الجَهش: بالهاء، وكذا في رواية المهلبي: بالهاء، وقال أبو العلاء المعرّي: المعروف الجمش: الصوت، بالميمِ، وحكى أبو عبيدة في الأمثال: ما يُسمع أُذناً جمشاً، أي: صوتاً. يُضرب ذلك مَثلاً للرَّجل الذي لا ينزجر عن الشيء.
(٦) ديوانه ص ٨٧.
(٧) زياد من التونسية والمحمودية.
(٨) كلام الكسائي زيادة من الأسكوريال ستأتي.
(٩) من باب ضرب وعلم. انظر الأفعال ١/١٦٩، واللسان: همش.
(١٠) [استدراك] وهم أبو عبيدٍ في نسبة هذا البيت لأوس، وتبعه في ذلك كثيرون، منهم الأزهري في التهذيب ١٤/٣٩٨، والقالي في أماليه ١/٥٢، وقبله صاحب العين ٨/١٧٢.
كما أنه أتى بهذا البيت من أعجاز بيتين أسقط صدورهما، وهما:
وجاءت خُلعة دُبْس صفايا يصورُ عُنوقها أحوى زنيم
يُفرِّق بينها صدَع رَباع له ظأب كما صَخِب الغريم
قال أبو عبيد البكري: الشعر للمعلَّى العبدي، وكذا قال ابن بري والصاغاني: راجع التنبيه على أوهام القالي ص ٩٣، واللسان وتاج العروس: صوع.
قال أبو علي القالي في أماليه ٢/٥: رويناه في الغريب المصنف غير مهموز.
(١١) بتسكين الشين وفتحها.
(١٢) ديوانه ص ٣١٦.
(١٣) ما بين [] زيادة من التركية والظاهرية وعارف حكمت، وهو في الأسكوريال في آخر الباب التالي.
(١٤) البيت في العين ٤/ ١٢٧، والتهذيب ٦/٥٣٠، وديوانه ٢/٣٣، والمحكم ٤/٣٥١، والسمط ص ٢٦٣.
(١٥) زيادة من التونسية.
(١٦) ما بين [] زيادة من التونسية.
(١٧) ديوانه ص ١٤٦، والثلَلُ: الهلاك.
(١٨) النوادر ص ١٩٢.