(١) في الظاهرية: حاشية: هكذا رواه الأموي: الحِنْدَورة، بكسر الحاءِ وفتح الدَّال، وحكاها ابنُ السكِّيت الحُنْدُورة، بضم الحاء والدال، والحِنديرة ليس فيها اختلاف.
قالت الأعراب: اتَّخذني فلان على حنديرة عينه، أي: مشتهراً لي إن كلَّمت إنساناً عرض لي.
وقال لنا أبو محمد التوزيُّ: عن أبي عبيدة والأصمعي وأصحابه إن العرب تقول للرجل الثقيل إنَّما أنت على حندرة عيني، وحُندُورة عيني.
يريدون: على ناظري، فلست أقدر أن أتأملك. تمََّت.
(٢) هذا عجز بيتٍ له، وصدره: [ولقد يروعُ قلوبهنَّ تكلُّمي]
ديوان القطامي ص ١٠٨، والمجمل ١/٣٧٨.
(٣) في اللسان: ظفر ما نصَّه: الظُّفْرُ والظَّفَرةُ بالتحريك: داءٌ يكون في العين يتجلَّلُها منه غاشية كالظَفر، وما بين [] ، من الأسكوريال.
(٤) زيادة من المحمودية.
(٥) البيت لِجَزء بن ضرار أخي الشَّماخ، وقيل لأخيه مزرِّد. وهو في طبقات فحول الشعراء ١/١٣٣، واللسان: طرق، وما اتفق لفظه لليزيدي ص ٢٣٥. والسبنتى: الجريء.
(٦) زيادة من المحمودية، وليس هو في المطبوعة.
(٧) ما بين [] ، زيادة من نسخه الأسكوريال. وهو أبو عبد الرحمن اللحية صاحب أبى عبيد.
(٨) ديوانه ص ١٧٠، وشطره:
[يخدي بها بازل فُتْل مرافقهُ]
(٩) البيت في ديوانه ص ٤٣.
وفي النسخة التركية ونسخة الظاهرية: حاشية: المقروء على أبي بكر ابن السراج عن أبي عمر الزاهد قال: أخبرنا ثعلبٌ عن ابن الأعرابيَّ قال: العربُ تقولُ: هي الألْية، وإذا ثنَّت قال: الأليان، وإذا جمعت قالت: الأليات. قال: ومنه قوله:
ترتجُ ألياهُ ارتجاجَ الوطب
وفي أخرى: ويقال: هما الليتان. تمت.