[٤٣٦] الثقات ٨/٣٧٥.
[٤٣٧] ابن سعد.
[٤٣٨] ابن أنس.
[٤٣٩] محمد بن مسلم.
[٤٤٠] في الأصل (عمرو) .
[٤٤١] ١٠/ب.
[٤٤٢] ذكره العلائي نقلا عن الكنى لأبي أحمد – الحاكم- وعن الدارقطني في غرائب مالك. ولفظ الحديث: "جاء رجل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: "إن لي مماليك أضربهم..."التهذيب ٦/٢٤٨،٢٤٩.
[٤٤٣] عبارته في الميزان ٢/٥٨١: "كان يحفظ, له مناكير..."قال أبو أحمد الحاكم: "روى عن الليث حديثا منكرا".
[٤٤٤] في الأصل: (عكرمة بن عمير) وهو خطأ.
[٤٤٥] في الأصل: (عن سماك الحنفي، عن أبي زميل) , وهو خطأ وسماك هو أبو زميل, وكذلك المصنف لم يلتزم بصيغة الأداء فإنها عند مسلم بالتحديث، وليست بالعنعنة.
[٤٤٦] في الأصل: "ثلاثا".
[٤٤٧] م ٤/١٩٤٥.
[٤٤٨] ص،
[٤٤٩] جوامع السيرة.
[٤٥٠] ١١/أ.
[٤٥١] هذا القول ليس في التاريخ الكبير ولا الصغير، وذكره الحافظ قال: "وقال البخاري: "مضطرب في حديث يحيى بن أبي كثير، ولم يكن عنده كتاب" (تهذيب التهذيب ٧/٢٦٢) .
[٤٥٢] منهم أبو عمرو بن الصلاح. وقد نقل جوابه النووي - رحمه الله -. (شرح مسلم ٥/٢٧١) .
[٤٥٣] كقوله: عندي أحسن العرب وأجمله، فإن المعنى أنها لا زالت في بيته.
[٤٥٤] في الأصل: "أخته". وهو خطأ.
[٤٥٥] يعني البخاري ٦/١٩٥. ومسلم ٢/١٠٧٢،١٠٧٣.
[٤٥٦] الذي يظهر لي أن المصنف - رحمه الله - أصاب في ملاحظته، ولا يمنع أن يقع الوهم فيه لعكرمة بن عمار، وليس هناك عصمة لأي كتاب سوى كتاب الله عز وجل.
[٤٥٧] خ ٣/١٢٤.
[٤٥٨] عبد الله بن المبارك.
[٤٥٩] ابن يزيد الأيلي، يهم قليلا في الزهري.
[٤٦٠] ١١/ب.
[٤٦١] سقطت من الأصل.
[٤٦٢] يعني قوله: "والذي نفسي بيده...الخ".