للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

٢- أن ورود القصة بهذا السياق في الصحيحين مرجح للأصح على الصحيح وترجيح ما فيهما أولى من ترجيح ما في سواهما.

٣- لأن أحدا كانت سنة ثلاث بالاتفاق، وبدر الموعد بعدها بسنة، فتكون سنة أربع بالاتفاق أيضا، فتكون غزوة بني المصطلق سنة خمس.

[٣٢٦] النتيجة منقوضة بما سلف ذكره.

[٣٢٧] لأن سعدا شهد الخندق، وأصيب فيها بسهم.

[٣٢٨] ابن هشام ٣/٧٦٤.

[٣٢٩] ثقة.

[٣٣٠] قاضي مكة زمن أبيه، وهو ثقة.

[٣٣١] خ ٥/٥٨.

[٣٣٢] م ٤/٢١٣٣.

[٣٣٣] زدتها ليستقيم الكلام، وليست في المخطوطة.

[٣٣٤] صف ٩/٤٠٨. ولفظه: "لو راجعتيه"عند البخاري هكذا (لو راجعته) بدون إشباع.

[٣٣٥] تقد في التحقيق أنها في سنة خمس على الصواب.

[٣٣٦] في نظري: ليس بظاهر، لأن زيادة العجب لا تكون في مثل حالة القرب، بل تكون في البعد أظهر إذا لم ييأس منها، وهو مردود بالرواية المصرحة بإنفاذ العتق، ذكرها المصنف نفسه.

[٣٣٧] ٦/ب.

[٣٣٨] خ ٣/١٢١، ولفظه (ما بقيت) عند البخاري (ما ثبت) .