[٢٣٣] بضم الراء، زينب. وقيل: دعد. وقول مسروق: حدثتني أم رومان ينفي زعم من قال: إن روايته عنها خطأ. انظر (التقريب ٢/٦٢١) والفتح (٧/٤٣٨) .
[٢٣٤] دخلت. من الولوج: وهو الدخول.
[٢٣٥] هي بنت خالة أبي بكر، سلمى بنت أبي رهم. (الفتح٨/٤٦٥) .
[٢٣٦] فيه بيان أدب أم رومان، إذ لم تصرح باسم المدعو عليه، وهو مسطح بن أثاثة - عفا الله عنه - وكان يجلس مع أناس في بيت عبد الله بن أبي، يتحدثون في الأمر. (الفتح٨/٤٦٥) .
[٢٣٧] مرادها حديث الإفك، وعبرت بهذا استقباحا له، وهو كمال في الأدب وتنزيه للألفاظ.
[٢٣٨] رعدة شديدة، والأصل في النفض الحركة. (النهاية ٥/٩٧) .
[٢٣٩] بالبناء للمجهول، وفي الأصل (نحدث) بالنون.
[٢٤٠] في الأصل، وليست عند البخاري.
[٢٤١] إذا لم يصدقهم في دعواهم.
[٢٤٢] في سورة النور في الآيات ١١-٢٦ {إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ} الآيات. والعبرة من هذا المصاب الجلل، كمال الصبر واللطف وانتظار حكم الله، تجلى في أكمل ما يكون عليه أولوا العزم في النبي الكريم، ومعلم الأمة العظيم محمد - صلى الله عليه وسلم -، إذ لم يعنف عائشة، وما كان يلومها، وكمال الإيمان، وقوة اليقين عند أم المؤمنين, وقفت في ثبات وعزيمة، ولجأت إلى الله، ولم تزد على أن ذكرت ذلك المثل العظيم وبعد براءتها بالقرآن تزداد شموخا وعزة - رضي الله عنها -.
[٢٤٣] أ/ب.
[٢٤٤] خ ٤/١٢٢, ١٢٣.
[٢٤٥] محمد بن فضيل.
[٢٤٦] في الأصل: "ابن حصين", وهو خطأ.
[٢٤٧] في الأصل هكذا. وفي متن البخاري مع الفتح "لما قيل فيها ما قيل"صف ٦/٤١٨. وفي صحيح البخاري المتن، كما في عند المصنف خ ٤/١٢٣. وكذلك عند المزي في تحفة الأشراف ١٣/٧٩.
[٢٤٨] محمد بن مسلم الزهري.
[٢٤٩] خ ٥/٥٥-٦٠، م ٤/٢١٢٩.
[٢٥٠] حماد بن أسامة.