[١٩٦] نضلة بن عبيد, صحابي، غزا سبع غزوات.
[١٩٧] لم أقف على كتاب المقدسي في أحاديث الحوض، لكن الحديث أخرجه ابن حبان في صحيحه بسند المؤلف. (الإحسان ٨/١٢٦) .
[١٩٨] التعبير بصيغة التمريض أسلوب غير دقيق، لا سيما مع التصريح بجودة الإسنادين، ولا يراد احتمال أنها (روى) بالألف المقصورة، يعني المقدسي، لأن الياء في الأصل منقوطة.
[١٩٩] لم أقف على الكتاب المذكور، وعند مسلم رواية من حديث جابر بن سمرة، ولم أقف على رواية جابر بن عبد الله، ولا عبد الله بن عباس، بل ليست عند مسلم. (م٤/١٨٠١) .
[٢٠٠] يورد الأحاديث بما يناقض قوله.
[٢٠١] يعني: أصل الحديث، وتقدم تحت رقم (١) .
[٢٠٢] العبارة لم تتضح لي قراءتها، رغم الاستعانة ببعض المختصين في قراءة المخطوطات.
[٢٠٣] التيمي، ثقة.
[٢٠٤] البراد، صدوق.
[٢٠٥] روى عنه إبراهيم ولم يسمه، ولم أقف على تسمية له.
[٢٠٦] ١/ب.
[٢٠٧] إن صح هذا التعبير عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فالمراد به الموت، والعرب تستعمل هذه اللفظة بمعنى الموت، وإلا فإن من المعلوم أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أول الناجين.
[٢٠٨] تقدم أن المصنف عزا هذه الروايات إلى جمع المقدسي لطرق أحاديث الحوض.
[٢٠٩] الجرح والتعديل ٢/٨٨.
[٢١٠] لم أقف على المصدر. قلت: ظن ابن عساكر هذا ظن شك لا يقين، ومجرد الاشتراك في لفظة (البراد) لا يحرر المقام، وغالب الظن عندي أنه ليس سالما، لانفراد ابن عساكر بهذا الظن، ولاختلاف الكنية، ولعدم ذكر سالم في شيوخ إبراهيم، ولم يذكر إبراهيم في تلاميذ سالم.
[٢١١] نقل عنه ذلك الحافظ وغيره (تهذيب التهذيب ٣/٤٤٤) .
[٢١٢] الجرح والتعديل ٤/١٩٠.