[٢٧] انظر التقييد لابن نقطة وكذا البدر المنير لابن الملقن. ومن المعلوم أن تلك البلاد برز فيها الكثير من الحفاظ لا سيما في القرن الثالث وصنفوا الكثير من المسانيد، والسنن وغير ذلك من كتب السنة النبوية.
[٢٨] انظر كتاب التدوين في ذكر أهل العلم بقزوين النسخة المصورة بدار الكتب المصرية.
[٢٩] انظر كتاب التقييد لرواة السنن والمسانيد نسخة المتحف البريطاني، وشروط الأئمة الستة للحافظ أبي الفضل محمد بن طاهر المقدسي، وقال ابن حجر في تهذيب التهذيب ج ٩/٥٣٢ وذكر ابن طاهر في المسور - ولعل الصواب - المشهور أن أبا زرعة وقف عليه فقال: ليس فيه إلا نحو سبعة أحاديث.
[٣٠] تاريخ دمشق لابن عساكر نسخة المكتبة الظاهرية نسخة منها مصورة محفوظة في معهد المخطوطات لجامعة الدول العربية.
[٣١] انظر سنن النسائي (المجتبى) بشرح زهر الربى ج ١/١١، والبحر الذي زخر في شرح ألفية الأثر للسيوطي المتوفى سنة ٩١١هورقة (٦٥- أ-) مخطوط في دار الكتب المصرية تحت رقم (١٠ حليم مصطلح الحديث) وابن رشيد هو محمد بن عمر بن محمد بن عمر بن رشيد، أبو عبد الله السبتي الفهري المالكي المتوفى سنة ٧٢١هـ، رحالة عالم بالأدب، عارف بالتفسير والتاريخ، وله (المحاكمة بين البخاري ومسلم) و (مسألة العنعنة) و (إيضاح المذاهب فيمن يطلق عليه اسم الصاحب) و (ترجمان التراجم على أبواب البخاري) لم يتمه وله غير ذلك من الكتب والرسائل. انظر الدرر الكامنة ج ٤/١١١- ١١٣.
[٣٢] انظر الجزء الأول من كتاب (البدر المنير في تخريج الأحاديث والآثار الواقعة في الشرح الكبير) ورقة
[٣٣] انظر ما تمس إليه الحاجة لمن يطالع سنن ابن ماجة لمحمد رشيد الهندي ط الهند ص ٤٤- ٤٥.