للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

المختارة ٩/١٥، رقم ٢، وابن الجوزي في البر والصلة (٨٨) ، رقم ١٠٦، والمزي في تهذيب الكمال ٣٣/٥١، ٥٢-، ورواه ابن أبي شيبة في مسنده ٢/٣٤٦، رقم ٨٥٠، وفي المصنف ٧/٥ (بمتنه الأخير الآتي) - وعنه ابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني ٤/٨٠، رقم ٢٠٣٦-، ورواه الطحاوي في شرح مشكل الآثار ٢/٣٤٨، رقم ٨٩٣، والخرائطي في مساوئ الأخلاق، رقم ١٢٤ (بمتنه الأخير) ، وابن المنذر في تفسيره، وعبد بن حميد في تفسيره – كما في هامش تفسير ابن أبي حاتم (ق ١٣٠/ب) - كلهم من طريق يونس بن محمد المؤدب.

والطبراني في الكبير ١٣ (القسم المتمم) ص١٤٢، رقم ٣٤٩، وفي الأوسط٤/١٥٠ رقم ٣٢٦١- وعنه أبو نعيم في الحلية ٧/٣٢٧-. من طريق شعيب ابن يحيى.

كلهم (عبد الله بن صالح، ويونس، وشعيب) عن الليث بن سعد، عَنْ هِشَامِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ زيد، عن أبي أمامة، عن عبد الله بن أنيس.

وجاء متنه عند أكثرهم: "أكبر الكبائر الإشراك بالله – عز وجل - وعقوق الوالدين، واليمين الغموس، وأيم الله الذي نفسي بيده لا يحلف أحدٌ وإن كان على مثل جناح البعوضة إلا كانت نكتة في قلبه إلى يوم القيامة".

وقال الترمذي: وأبو أمامة الأنصاري، هو ابن ثعلبة، ولا نعرف اسمه، وقد رَوَى عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أحاديث، وهذا حديث حسن غريب.

وقال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه. ووافقه الذهبي.

وقال الطبراني في الأوسط: لا يروى هذا الحديث عن عبد الله بن أنيس إلا بهذا الإسناد، تفرد به الليث.

وقال أبو نعيم: غريب من حديث الليث وهشام، وما رواه عن النبي صلى الله عليه وسلم بهذا اللفظ إلا [ابن] (١) أنيس.


١ [ساقطة من الحلية، ولابد منها ليستقيم الكلام]

<<  <   >  >>