للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

مَا كُنْتُ أُوثِرُ أَنْ يَمْتَدَّ بي زَمَني * حَتىَّ أَرَى دَوْلَةَ الأَوْغَادِ وَالسَّفَلَة

{الطِّغْرَائِيّ ٠ بِتَصَرُّف}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

الْكُلُّ عِنْدِي سَوَاءٌ في الجَرِيمَةِ مَن * خَانُواْ الْبِلاَدَ وَمَن أَبْقَواْ عَلَى الخَوَنَة

{الشَّاعِرُ الْقَرَوِيّ / رَشِيد سَلِيمٌ الخُورِي}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

أَرَى امْرَأً لِلْمَكَارِمِ كُلِّهَا جَمَعَا * فَلَنْ تَرَى المجْدَ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ مَعَه

{يَاسِرٌ الحَمَدَاني}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

<<  <   >  >>