آيَةٌ لَوْ أَنَّهُ فِيمَا مَضَى * قِيلَ إِحْدَى مُعْجِزَاتُ الأَنْبِيَاءْ
أَبُسَاطٌ أَمْ بُرَاقٌ آخَرٌ * أَمْ خَيَالٌ مِن خَيَالِ الشُّعَرَاءْ
مِثْلُهُ إِنْ كَانَ مَعْنىً لَمْ يَكُن * في المَعَاني غَيْرَ مَعْنى الكِبْرِيَاءْ
مُعْجِزَاتُ الرُّسْلِ وَلىَّ عَصْرُهَا * وَتجَلَّتْ مُعْجِزَاتُ العُلَمَاءْ
{ابْنُ ذُكَاء: أَيِ ابْنُ الشَّمْس ٠ وَالْقَصِيدَةُ لمحَمَّدٍ الأَسْمَرِ في الطَّائِرَة}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
وَنحْوَ مَزِيدٍ مِنَ التَّيْسِير:
يَا لاَئِمِي لاَ تَلُمْني لَسْتُ أَرْكَبُهَا * عِفْرِيتَةٌ هِيَ مِنْ شَرِّ العَفَارِيتِ
كَأَنَّهَا حِينَمَا طَارَتْ بِمَن حَمَلَتْ * حِدَّاءةٌ خَطَفَتْ بَعْضَ الكَتَاكِيتِ
{محَمَّدٌ الأَسْمَر}
إِنَّ الطَّمَعَ لاَ يحْمَدُ إِلاَّ فيهِ؛ فَإِنَّهُ كَمَا قَالَ الشَّاعِر:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute