للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

يَا رَبِّ فَرَجَكَ الَّذِي وَعَدْت؛ قَدْ أَخْبرَنَا رَسُولُكَ أَنَّ الفَرَجَ مَعَ الكَرْب ٠٠

يَا رَبِّ يُسْرَكَ الَّذِي وَعَدْت؛ قَدْ أَخْبرْتَنَا أَنَّ مَعَ العُسْرِ يُسْرَا ٠٠

اللهُمَّ انْصُرِ المُوَحِّدِينَ عَلَى المُلْحِدِينَ نَصْرَ عَزِيزٍ مُقتَدِر، وَأَرِنَا في الْعَلْمَانِيِّيِنَ مِنَ الآيَاتِ مَا فِيهِ مُزْدَجَر، وَاجعَلْهُمْ عِبرَةً لمنْ يَعْتَبر، وَأَقِرَّ أَعْيُنَنَا بِأَنْ تُصِيبَهُمْ قَارِعَةٌ أَوْ تحُلُّ قَرِيبَاً مِنْ دَارِهِمْ ٠٠!!

أَفَتَنهَشُ فِينَا * يَا رَبي أَعَادِينَا

وَكَأَنَّنَا لَسْنَا * لَنَا رَبٌّ يحْمِينَا

{يَاسِرٌ الحَمَدَاني}

وَلاَ يَسَعُنَا الْيَوْمَ إِلاَّ أَنْ نَقُول:

يَا رَبِّ إِنَّ الْعَبْدَ يَمْنَعُ رَحْلَهُ فَامْنَعْ رِحَالَكْ

لاَ يَغْلِبَنَّ صَلِيبُهُمْ وَمحَالُهُمْ أَبَدَاً محَالَكْ

<<  <   >  >>