(*) ومنَ الظّوَاهِرِ السَّيِّئَةِ البَلبَلَةِ التي تحدث كلّ عامٍ في رُؤيَةِ هِلاَلِ رَمَضَان ٠٠ السُّعُوديَّة (*) حديث معاوية (*) صومواْ لِرُؤيَتِه و٠٠٠ فإن غُمِّىَ عَلَيْكُمْ (٣٠) يوْماً (م ٠ ع)(*) لاَ يَتَقَدَّمَنَّ أحَدُكُم رَمَضَانَ بصَوْمِ يَوْمٍ أوْ يَوْمَيْن، إلاَ أنْ يكونَ رجُلاً يصُومُ صَوْمَهُ المُعتادْ: فوافقَ صوْمَهُ ذلك اليَوْم فليَصُمْه " (*) وعن عمّار بن ياسرٍ في الحديثِ الذي رَواهُ أبو داوودَ والتّرمذيُّ وقال حديثٌ حَسَنٌ صحيح يقولُ رسولُ الله (ص): " مَنْ صامَ اليَوْم الذي يُشَكّ فيه فقد عصا رسول الله" (*) ومنَ العاداتِ ٠٠٠ تأخيرُ الفِطر (*) " لاَ يَزالُ النَّاسُ بخَيْرٍ ما عجَّلوا الفِطر" متّفَقٌ عليه (*) وقال (عزّ وجلّ) في الحديثٍ قُدُسيّ الذي رواهُ التّرمذيّ " أحبّ عبادي إليَّ أعجلُهُم فطرا (*) ومنَ الـ ٠٠٠ البُخل في أيّ شهر إلاَ هذا الشّهر