كَيْفَ يَكُونُ مِنْ أَهْلِ العِلْمِ مَنْ اتَّهَمَ اللهَ فِيمَا قَضَى لَهُ؛ فَلَيْسَ يَرْضَى شَيْئَاً أَصَابَه ٠٠؟!!
كَيْفَ يَكُونُ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ مَنْ دُنْيَاهُ آثَرُ عِنْدَهُ مِنْ آخِرَتِه، وَهُوَ في الدُّنْيَا أَفْضَلُ رَغْبَة ٠٠؟!
كَيْفَ يَكُونُ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ مَنْ مَصِيرُهُ إِلى آخِرَتِهِ وَهُوَ مُقْبِلٌ عَلَى دُنْيَاه، وَمَا يَضُرُّه؛ أَشْهَى أَوْ أَحَبُّ إِلَيْهِ مِمَّا يَنْفَعُه ٠٠؟!!
كَيْفَ يَكُونُ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ مَنْ يَطْلُبُ الكَلاَمَ لِيُخْبِرَ بِه، وَلاَ يَطْلُبُهُ لِيَعْمَلَ بِه " ٠٠؟! [الطَّبرَانيُّ وَالدَّارِمِيُّ وَالبَيْهَقِيُّ في الشُعَبِ رَقْم: (١٩١٧)، وَالمَنَاوِيُّ في فَيْضِ القَدِير ٠ ص: ٥٠٨/ ٥]
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute