للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

هَوَاجِسُ نَفْسٍ وَضَرْبَةُ شَمْسٍ * وَجُرْحٌ خَفِيفٌ غَدَاً سَيَزُولْ

وَلَكِنَّهُ اجْتَاحَ بَرَّ حَيَاتي * وَأَغْرَقَ كُلَّ القُرَى وَالسُّهُولْ

{نِزَار قَبَّاني}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

يُقَصِّرُ قُرْبُكِ لَيْلي الطَّوِيلاَ * وَيَشْفِي وِصَالُكِ قَلْبي الْعَلِيلاَ

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

أَمِ الشَّمْسُ قَدْ مُسِخَتْ كَوْكَبَاً * فَجَاءتْ لَنَا في عِدَادِ النُّجُومِ

{ابْنُ المُعْتَزّ ٠ بِتَصَرُّفٍ يَسِير}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

مَنَحْتُ كِتَابَاً لِدَارِ [ال٠٠ومِ] * كَعِقْدٍ وَحَبَّاتُهُ كَالنُّجُومِ

وَأَحْسَنْتُ في صَاحِبِ الدَّارِ ظَنيِّ * فَكَانَ مِثَالَ الْكَفِيلِ الظَّلُومِ

ظَنَنْتُ بِأَنَّ فُؤَادِي سَيَخْلُو * مِنَ الهَمِّ مَعْهُ فَزَادَتْ هُمُومِي

{يَاسِرٌ الحَمَدَاني}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

<<  <   >  >>