فَأَمْضِي لأُمْسِكَهُ دُونَ جَدْوَى * كَأَنيِّ أُرِيدُ أَصِيدُ غَزَالاَ
وَإِنْ قُلْتُ عَفْوَاً حَبِيبي تَعَالى * تَعَالى عَلَيَّ وَلَمْ يُلْقِ بَالاَ
وَيُعْرِضُ عَنيِّ وَيَغْضَبُ مِنيِّ * كَأَنيِّ أَطْلُبُ مِنهُ محَالاَ
فَأُوعِدُهُ ثُمَّ لَمْ يَلْقَ مِنيِّ * سِوَى الْقُبُلاَتِ تَكُونُ نَكَالاَ
{يَاسِرٌ الحَمَدَاني}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
كُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَاطْمَئِنُّواْ وَنَامُواْ * وَلاَ تَقْلَقُواْ كُلُّ شَيْءٍ تَمَامُ
وَلاَ تَنْظُرُواْ لِلَّذِي فَوْقَكُمْ * فَإِنَّ الأُمُورَ عَلَى مَا يُرَامُ
وَإِنَّ الحُكُومَةَ تَرْعَى الْبِلاَدَ * وَلَمْ يَنْفَرِطْ مِنْ يَدَيْهَا الزِّمَامُ
{عِصَام الْغَزَالي بِتَصَرُّف}
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute