للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

أَنَا مَعَ عَبْدِي، مَا ذَكَرَنِي، وَتَحَرَّكَتْ بِي شَفَتَاهُ ... ٣٧ ... أَبُو هُرَيْرَةَ ... صَحِيحٌ

أَنْفِقْ أُنْفِقْ عَلَيْكَ ... ١٧ ... أَبُو هُرَيْرَةَ ... صَحِيحٌ

إنَّ عَبْداً أصْحَحْتُ لَهُ جِسْمَهُ، وَوَسَّعْتُ عَلَيهِ في مَعيشَتِهِ تَمضَىَ عَلَيْهِ ... ٣٦ ... أَبِي سَعِيدٍ ... صَحِيحٌ

أَيْنَ الْمُتَحَابُّونَ لِجَلاَلِى.؟ الْيَوْمَ أُظِلُّهُمْ فِى ظِلِّى يَوْمَ لاَ ظِلَّ إِلاَّ ظِلِّى ... ٤٠ ... أَبُو هُرَيْرَةَ ... صَحِيحٌ

أَيُّمَا عَبْدٍ مِنْ عِبَادِي يَخَرَجَ مُجَاهِدًا فِي سَبِيلِي، ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِي ... ٢٦ ... ابْنِ عُمَرَ ... صَحِيحٌ

سَبَقَتْ رَحْمَتِي عَلَى غَضَبِي ... ١٨ ... أَبُو هُرَيْرَةَ ... صَحِيحٌ

قَسَمْتُ الصَّلاةَ بَيْنِي وَبَيْنَ عَبْدِي نِصْفَيْنِ وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ ... ١ ... أَبُو هُرَيْرَةَ ... صَحِيحٌ

الْكِبْرِيَاءُ رِدَائِي وَالْعَظَمَةُ إِزَارِي، فَمَنْ نَازَعَنِي وَاحِدًا مِنْهُمَا قَذَفْتُهُ ... ٢١ ... أَبُو هُرَيْرَةَ ... صَحِيحٌ

كَذَّبَنِي ابْنُ آدَمَ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ ذَلِكَ، وَشَتَمَنِي وَلَمْ يَكُنْ لَهُ ذَلِكَ ... ٢ ... أَبُو هُرَيْرَةَ ... صَحِيحٌ

كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ لَهُ إِلاَّ الصِّيَامَ فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ ... ١٢ ... أَبُو هُرَيْرَةَ ... صَحِيحٌ

لَوْ أَنَّ عِبَادِي أَطَاعُونِي لأَسْقَيْتُهُمْ الْمَطَرَ بِاللَّيْلِ وَأَطْلَعْتُ عَلَيْهِمْ الشَّمْسَ ... ٣٢ ... أَبُو هُرَيْرَةَ ... ضَعِيفٌ

لَوْ أَنَّ لَكَ مَا فِي الأَرْضِ مِنْ شَيْءٍ كُنْتَ تَفْتَدِي بِهِ.؟ قَاْلَ: نَعَمْ ... ٣٩ ... أَنس ... صَحِيحٌ

الْمُتَحَابُّونَ فِي جَلالِي لَهُمْ مَنَابِرُ مِنْ نُورٍ، يَغْبِطُهُمْ النَّبِيُّونَ ... ٢٣ ... مُعَاذ ... صَحِيحٌ

مَنْ عَلِمَ أنِّي ذُو قُدْرةِ عَلىَ مَغْفِرةِ الذُنوبِ غَفَرْتُ لَهُ ... ٢٩ ... ابن عَبَّاس ... ضَعِيفٌ

مَنْ لَمْ يَرْضَ بقَضَائِي، ولَمْ يَصْبِر عَلىَ بَلائِي، فَليَلْتَمِسْ رَبّاً سِوايَ ... ١١ ... أَبِي هِند ... ضَعِيفٌ

هِيَ نَارِي أُسَلِّطُهَا عَلَى عَبْدِي الْمُؤْمِنِ فِي الدُّنْيَا لِتَكُونَ حَظَّهُ مِنْ النَّارِ ... ٧ ... أَبُو هُرَيْرَةَ ... ضَعِيفٌ

<<  <   >  >>