للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وَمِنْ نَاحِيَةٍ أُخْرَى لاِحْتِوَائِهَا عَلَى كَثِيرٍ مِنَ الحِكَمِ الرَّفِيعَة ٠

الْعِلْمُ الَِّذِي سَنَتَحَدَّثُ عَنهُ هُوَ السُّنَّة، وَهَذِهِ بَعْضُ الآيَاتُ الَّتي لَقَّبَهَا اللهُ جَلَّ وَعَلاَ فِيهَا بِالحِكْمَة: قَالَ تَعَالىَ لِنِسَاءِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم:

{وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى في بُيُوتِكُنَّ مِن آيَاتِ اللهِ وَالحِكْمَة}

<<  <   >  >>