(١) تاريخ البخاري الكبير: ٣ / الترجمة ٩١٠. (٢) الطبقات: ٦ / ٤٦، وإنما نقل ابن سعد ذلك من هشام ابن الكلبي وغيره. (٣) ذكر البخاري، وابن أَبي حاتم أن روايته عَن أبي إسحاق مرسلة، وَقَال ابن عَبد الْبَرِّ في الاستيعاب: وقيل: ان أبا إسحاق لم يسمع منه، وإنما سمع حديثه من ابنه شمر بن ذي الجوشن، عَن أبيه. (٤) قال ابن عَبد الْبَرِّ: وكان ذو الجوشن شاعرا مطبوعا محسنا، وله أشعار حسان يرثي بها أخاه الصميل بن الأَعور، وكان قتله رجل من خثعم يقال له: أنس بن مدرك أبو سفيان في الجاهلية على ما ذكره معمر بن المثنى في كتاب"مقاتل الفرسان"ثم ساق من أشعاره, (الاستيعاب: ٢ / ٤٦٨ - ٤٦٩) .