(٢) الدر المصون: ٣/ ١١١. (٣) هي قراءة ابن عامر وحمزة والأعمش وابن وثاب وابن عباس، انظر: معاني القرآن للفراء: ١/ ٢٩١، وجامع البيان للطبري: ٩/ ٣١٠، والسبعة: ٢٣٩، ومعاني القرآن وإعرابه للزجاج: ٢/ ١١٨، والتبيان: ٢/ ٢٥٣، والنشر: ٢/ ٢٥٢، والإتحاف: ١٩٥، ومعجم القراءات لمختار: ١/ ٥٤٦، ومعجم القراءات للخطيب: ٢/ ١٧٣. (٤) النساء: ١٣٥. (٥) لم أجده إلا في (تفسير ابن أبي حاتم: ٤/ ٣٩٧) قال بسنده عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَوْلَهُ: {وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا} قال: "الرَّجُلانِ يَقْعُدَانِ عِنْدَ الْقَاضِي فَيَكُونُ لَيُّ القاضي وَإِعْرَاضُهُ لأَحَدِ الرَّجُلَيْنِ عَلَى الآخَرِ". (٦) ما نقله الزبيدي هنا عن ابن سيده لم أجده في المحكم، ولا في المخصص، ولا في إعراب القرآن، ولكن أصله لدى الفراء في معانيه:١/ ٢٩١.