[٣٠٢٣] يَسِيرُ الْعَنَقَ بِفَتْحَتَيْنِ ضَرْبٌ مِنْ سَيْرِ الدَّوَابِّ طَوِيلٌ وَنَصْبُهُ عَلَى الْمَصْدَرِ النَّوْعِيِّ كَرَجَعْتُ الْقَهْقَرَى فجوة بِفَتْح الْفَاء متسع بَين الشعبتين مَالَ أَيْ عَدَلَ
[٣٠٢٤] إِلَى الشِّعْبِ بِكَسْرِ الشِّينِ الطَّرِيقُ بَيْنَ الْجَبَلَيْنِ
[٣٠٢٥] فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ الصَّلَاةَ وَقَالَ أَبُو الْبَقَاءِ الْوَجْهُ النَّصْبُ عَلَى تَقْدِيرِ تُرِيدُ الصَّلَاةَ أَوْ أَتُصَلِّي الصَّلَاةَ وَقَالَ الْقَاضِي عِيَاضٌ هُوَ بِالنَّصْبِ عَلَى الْإِغْرَاءِ وَيَجُوزُ الرَّفْعُ عَلَى إِضْمَارِ فِعْلٍ أَيْ حَانَتِ الصَّلَاةُ أَوْ حَضَرَتْ قَالَ الصَّلَاةُ أَمَامَكَ بِالرَّفْعِ مُبْتَدَأٌ وَخبر
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute