يَعْلَى أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى الْمَوْصِلِيُّ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَرَفَةَ (ح) وَبِهِ إِلَى ابْنِ الْمعز أَنا الْفَخْرُ - سَمَاعًا - أَنا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَعْمَرٍ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ هِبَةُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ الشَّيْبَانِيُّ أَنا أَبُو طَالِبٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْن غَيْلانَ الْبَزَّازُ أَنا أَبُوُ بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الشَّافِعِيُّ ثَنَا أَبُو عُمَرَ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الطَّلْحِيُّ قَالا - وَاللَّفْظُ لابْنِ عَرَفَةَ - ثَنَا وَكِيعُ بْنُ الْجَرَّاحِ (ح)
وَقَرَأْتُ عَالِيًا عَلَى عَبْدِ الْكَافِي بْنِ الذَّهَبِيِّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ بْنِ الذَّهَبِيِّ - سَمَاعًا - وَأَبِي الْعَبَّاسِ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي بَكْرٍ الْفَقِيه - إِذْنًا - كِلاهُمَا عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الدَّائِمِ وَأَبِي الْمَعَالِي عِيسَى بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَن الْمطعم قَالَ ثَانِيهُمَا سَمَاعًا قَالا أَنا الْفَخْرُ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الإرْبَلِيُّ - حُضُورًا وَإِجَازَةً - قَالَ أَخْبَرَتْنَا شُهْدَةُ الْكَاتِبَةُ قَالَتْ أَنا طِرَادُ بْنُ مُحَمَّدٍ أَنا هِلالُ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُجَشِّرٍ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ قَالا ثَنَا يُونُسُ بْنُ أَبِي إِسْحَاقَ - هُوَ السَّبِيعِيُّ - عَنْ الشَّعْبِيِّ عَنْ عَلِيٍّ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - قَالَ كُنْتُ جَالِسًا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ {صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ} فَأَقْبَلَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا - فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ {صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ} هَذَانِ سَيِّدَا كُهُولِ أَهْلِ الْجَنَّةِ مِنَ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ إِلا النَّبِيِّينَ وَالْمُرْسَلِينَ يَا عَلِيُّ لَا تُخْبِرْهُمَا هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ وَسَنَده مُنْقَطع فالشعبي لَمْ يسمعهُ من عَلِي إِنَّمَا رَوَاهُ عَنِ الْحَارِث الْأَعْوَر وَهُوَ ضَعِيف
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute