للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٩٢٤. وَانْسُبْ «حِزَامِيّاً» سِوَى مَنْ أُبْهِمَا … فَاخْتَلَفُوا (١)، وَ «الْحَارِثِيُّ» لَهُمَا (٢)

٩٢٥. وَسَعْدٌ «الْجَارِيْ» (٣) فَقَطْ، وَفِي النَّسَبْ … «هَمْدَانُ» (٤)، وَهْوَ مُطْلَقاً قِدْماً غَلَبْ


(١) قال النَّاظم رحمه الله في شرحه (٢/ ٢٥٤): «سوى من وقع في الصَّحيح وأُبهِم اسمه فلم يُسمَّ، بل فيه فلان الحزامي، فإنَّ فيه خلافاً».
(٢) أي: هو جميع ما وقع من ذلك في الصَّحِيحَيْن. شرح النَّاظم (٢/ ٢٥٥).
(٣) هو: سعد بن نوفل الجاري، كان عامل عمر رضي الله عنه على الجار، وهو مرفأ المدينة. الأنساب (٣/ ١٦٩)، وانظر: تعجيل المنفعة بزوائد رجال الأئمة الأربعة (١/ ٥٧٨).
(٤) قال النَّاظم رحمه الله في شرحه (٢/ ٢٥٦): «فالأوَّل: بإسكان الميم وإهمال داله، وهم المنسوبون إلى قبيلة هَمْدان، وهو جميع ما في الموطَّأ والصَّحِيحَيْن».

<<  <   >  >>