للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

(ل)

تذكّرت ليلى لات حين ادّكارها ... وقد حني الأصلاب ضلّا بتضلال ٣/ ٤٢٦

عمرو بن شأس

وما ضرب بيضاء يأوى مليكها ... إلى طنف أعيا براق ونازل ٢/ ١٧

أبو ذؤيب

إذا لسعته النحل لم يزج لسعها ... وخالفها في بيت نوب عوامل ٢/ ٢٥

أبو ذؤيب الهذلي

ومفرهة عنس قدرت لساقها ... فخرّت كما تتابع الريح بالقفل ٥/ ٤٩، ٣٩٨

أبو ذؤيب و ٦/ ٢٦١

ويلحينني في اللهو ألا أحبّه ... وللهو داع دائب غير غافل ١/ ١٦٤

الأحوص

ألا أصبحت خنساء جاذمة الوصل ... وضنّت علينا والضنين من البخل

وصدت فأعدانا بهجر صدورها ... وهن من الإخلاف قبلك والمطل ٦/ ٣٥٢

البعيث

ولكنني أروي من الخمر هامتي ... وأنضو الملا بالشاحب المتشلشل ٦/ ١٩٥

تأبط شرا

حصان رزان ما تزنّ بريبة ... وتصبح غرثى من لحوم الغوافل ٤/ ١٩٧

حسان

ومستخلفات من بلاد تنوفة ... لمصفرة الأشداق حمر الحواصل ١/ ٣٥٣

ذو الرمة

أبت ذكر عوّدن أحشاء قلبه ... خفوقا ورفضات الهوى في المفاصل ١/ ١٠٥

ذو الرمة و ٢/ ٢٦٨

ترى قورها يغرقن في الآل مرة ... وآونة يخرجن من غامر ضحل ٤/ ٢٥٥

ذو الرمة و ٦/ ٢٧١

وإن تعتذر بالمحل من ذي ضروعها ... على الضيف يجرح في عراقيبها نصلي ٥/ ٤٩

ذو الرمة و ٦/ ٢٦٢