(خ)
والله لولا أن تحشّ الطّبخ ... بي الجحيم حيث لا مستصرخ ١/ ١٩٤
؟ ٢/ ٢٨٩ (د) تقدم إقداما عليكم كالأسد ٦/ ٢٩٢؟
كلما قلت غد موعدنا ... غضبت هند وقالت بعد غد ٥/ ٢٢٨
عمر بن أبي ربيعة
عاضها الله غلاما بعد ما ... شابت الأصداغ والضرس نقد ٣/ ١١٢
كلّ غراء إذا ما برزت ... ترهب العين عليه والحسد ١/ ٢٨٦
٤/ ١٧٤ (د)
فآليت لا أرثي لها من كلالة ... ولا من حفى حتى تلاقي محمدا ١/ ٩٤
الأعشى ٣/ ٣١٥
ألم تغتمض عيناك ليلة أرمدا ... وعادك ما عاد السليم المسهّدا ٢/ ٣٨٤
الأعشى
أتيت حريثا زائرا عن جنابة ... فكان حريث عن عطائي جامدا ٣/ ١٥٩
وما العيش إلا ما تلذّ وتشتهي ... وإن لام فيه ذو الشّنان وفنّدا ٣/ ١٩٩
الأحوص و ٢٠٤، ٢١٠
أريني جوادا مات هزلا لأنني ... أرى ما ترين أو بخيلا مخلدا ٢/ ٢٢٥
حطائط أو حاتم الطائي ٣/ ٣٧٩
إذا ما انتسبنا لم تلدني لئيمة ... ولم تجدي من أن تقرّي به بدّا ٣/ ٢١٣
زائدة بن صعصعة
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute