(٢) سورة ق، آية: ٢٩. (٣) سورة الطلاق، آية ٥. (٤) سورة الأحزاب، آية: ٧١. (٥) ابن كثير: السيرة النبوية، تحقيق مصطفى عبد الواحد جـ ٢ (بيروت: دار المعرفة ١٤٠٢هـ) ص: ٢٩٩ وما بعدها، قال ابن كثير رحمه الله: هكذا أوردها ابن جرير وفي السند إرسال. وليس هذا تضعيفا للنص، ولكنه بيان لواقع الحال وتعريف بالسند، والإرسال لا يكون ضعيفا في السند على الإطلاق، بل هو عند من يقبله كغيره من السند المرفوع. وانظر أيضا نص الخطبة عند كل من: - ابن كثير، البداية والنهاية جـ ٣ (بيروت: منشورات مكتبة المعارف، ١٤٠٤هـ) ص: ٢١٣. - محمد بن يوسف الصالحي، سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد، تحقيق عادل أحمد عبد الواحد عوض، جـ ٣، (بيروت: دار الكتب العلمية، ١٤١٤هـ) ص: ٣٣١. - محمد الصادق إبراهيم عرجون، محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم، جـ ٢ (دمشق: دار القلم ١٤٠٥هـ) ص: ٥٨٢.