وَمِنْ وَلَدِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ: عُبَيْدُ اللَّهِ، وَعْبَدُ اللَّهِ، وَعْبَدُ الرَّحْمَنِ، وَفُضَالَةُ، وَوَهْبٌ، وَمِعْبَدٌ.
حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ صَالِحٍ عَنِ ابْنِ وَهْبٍ عَنْ يُونُسَ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ كَعْبِ بْنِ مَالِكٌ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبٍ. وَكَانَ قَائِدَ كَعْبٍ - مِنْ بنيه - حين عمي.
قَالَ أَبُو زُرْعَةَ: وَقَدْ حَدَّثَ ابْنُ شِهَابٍ عَنْ بَشِيرِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ كَعْبٍ.
سَمِعْتُهُ مِنْ أَبِي الْيَمَانِ عَنْ شُعَيْبِ بْنُ أَبِي حَمْزَةَ عَنِ الزُّهْرِيِّ.
قال أبو زرعة: وَأَبُو صَالُحٍ - مَوْلَى أُمِّ سَلَمَةَ الَّذِي يُحَدِّثُ عَنْهَا فِي كَرَاهِيةِ نَفْخِ التُّرَابِ فِي السُّجُودِ - اسْمُهُ: زَاذَانُ.
وَحَدَّثَهُ، فِيمَا حَدَّثَنِيهِ دُحَيْمٌ عَنِ الْفَزَارِيِّ عَنْ مُغِيرَةَ السَّرَّاجِ.
وَحَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنِ ابْنِ أَبِي فَدِيكٍ عَنِ ابْنِ أَبِي ذِئْبٍ عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ سَهْلٍ أَنَّهُ أَخْبَرَهُ أَنَّهُ أَدْرَكَ النَّاسَ فِي زَمَنِ عُثْمَانَ يَضَعُونَ أَيْدِيَهُمْ عَلَى الثِّيَابِ، يَتَّقُونَ بِهَا حَرَّ الْحَصَا.
حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْعَلَاءِ قال: حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ بُكَيْرٍ عَنْ طَلْحَةَ بْنِ يَحْيَى قَالَ: رَأَيْتُ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ خَاتِمًا فِي يَمِينِهِ، فِي الْخِنْصَرِ فَصُّهُ عَلَى ظَهْرِهَا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute