بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى، وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي فَاقَ الأَنَامَ حُسْنًا وَحُسْنَى، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ الَّذِينَ ارْتَقَوا بِهِ إِلَى الْمَقَامِ الأَسْنَى.
أَمَّا بَعْدُ؛ فَإِنَّهُ جَرَى فِي بَعْضِ مَجَالِسِ الإِمْلاءِ ذِكْرُ الْحَدِيثِ الْوَارِدِ: «إِنَّ لِلَّهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا» وَهَلْ ثَبَتَ رَفْعُ سَرْدِهَا أَمْ لا؟ فَحَدَانِي ذَلِكَ عَلَى بَيَانِهَا تَفْصِيلا وَإِجْمَالا، وَعَلَى اللَّهِ أَعْتَمِدُ، وَمِنْ فَيْضِ كَرَمِهِ أَسْتَمِدُّ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute