(٢) تقدم في الآية ٢٥٨ البقرة. (٣) باتفاق الشيخين على الحذف، وتقدم في أول فاتحة الكتاب. (٤) في ج: «وكذلك». (٥) في الآية ٧٢ الحج، وفي الآية ٦٤ الزمر. (٦) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج. (٧) في ج: «ألحق فوق السطر وعلى الحاشية. (٨) في هـ: «قبل» وصححت فوق السطر. (٩) العبارة في هـ: «وكل ما فيها من الهجاء مذكور». (١٠) في ب: «الفرد» وهو تصحيف، ويعني به نحو: «الصلاة» غير المضافة. (١١) اضطرب كلام أبي داود في هذه الكلمة، واختياره فيها غير واضح، فقد ذكر الخلاف في صدر البقرة، دون ترجيح، وكذلك حين ذكر نظائرها في أماكنها واقتصر في بعضها كموضع الأحقاف في الآية ٢٠ وموضع الفجر في الآية ٢٤ وموضع الماعون في الآية ٥ على الحذف، فربما يظهر من تلك المواضع ترجيح الحذف، قال الرجراجي: «وهو قول شاذ» إلا أنّ الإشكال هنا نص على أنه في بعضها بالواو مثل المفرد، وهذا يخالف ما نص عليه في بقية المواضع في غير ما موضع حيث إن الخلاف فيها بين إثبات الألف وحذفها، لأنها مضافة والمؤلف نفسه نفى أن يكون في أحدهما بالواو، ثم إن شراح-